عندما تترك الأم وليدها بالساعات عند المربية ، بينما هي مشغولة إما بوظيفتها أو بزياراتها أو بآخر الموضات
نقطة عـسل
للأم التى تترك ما يزيّنه لها شيطانها لتهتم بزينة الحياة الدنيا.. وليدها.. وتقضي معه أغلب أوقاتها
لسـعـة نـحل
للأب الذي يتهلل وجهه فرحا بانجاب الذكور، ويسود وجهه حين يبشر بالأنثى
نقطة عـسل
للأب الذي يربي بناته ويُحسن تربيتهن ، كسباً للأجر ويهيئهن لمواجهة الحياة بكل صلابة وثقه
لمن وصلت لحيته نصف صدره.. بحثا عن رضا ربه، لكنه يُغضب أمه ويُبكيها ولا يصل رحمه
نقطة عـسل
لمن تسبق مبادئه الطيبة كل فروضه وواجباته الدينية فهو يصل الرحم ويبر والديه.. ويحسن للفقير ولا يسيء للجار.. فهذا هو السلوك الإسلامي..
لسـعـة نـحل
للمعلم الذي كل همّه إفراغ مالديه من معلومات في عقول الطلاب.. دون الإلتفات لتهذيب سلوكهم
نقطة عـسل
للمعلم القدوة الذي يُقوّم السلوك قبل تقييم معلومات الطلاب..
لمن يبخل على فقير أو أسرة مسكينه ببضعة أموال حقيرة تسد جوعهم.. بينما لا يتوانى بصرف المئات والآلاف على الماركات والسفريات
نقطة عـسل
من يؤمن بأنه لن ينقص ماله من الصدقة..
للمسؤول الذي يهمّش موظفيه المجتهدين.. ويكافيء المقصّرين.. لحاجة في نفس يعقوب قضاها
نقطة عـسل
للمسؤول الذي يعطي كل ذي حق حقه ، ويؤمن أن لكل مجتهد نصيب فمن اجتهد إنما اجتهد ليُكافَئ
* لكن أقوي السـعات المؤلمه
تعصي الله سبحانه وتعالى ورسوله محمد عليه أفضل الصلاة والسلام يندم ويشقى في الدنيا والآخره
* لكن أعظم النقاط في حياتك وأخرتك
تعمل بما أرمره الله سبحانه وتعالى ورسوله محمد عليه أفضل الصلاة والسلام يسعد ويفوز في الدنيا والآخره
تحياتى (فراشة الأحلام)